LASIK surgery options and procedures, an interview with Dr Osama Giledi, MBBCh, FRCS(Ed), our highly trained corneal refractive consultant

LASIK surgery options and procedures, an interview with Dr Osama Giledi, MBBCh, FRCS(Ed), our highly trained corneal refractive consultant
Continue reading “LASIK surgery options and procedures, an interview with Dr Osama Giledi, MBBCh, FRCS(Ed), our highly trained corneal refractive consultant”

Why the 3-D experience is not for everyone

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 12أغسطس 2010 : تطالعنا وسائل الترفيه اليوم بالأعمال ثلاثية الأبعاد 3-D عبر شاشات السينما والتلفزيون وحتى الحواسيب المحمولة، مما يغير  تماماً من تجربة المشاهدة ويخلق موجة جديدة من الترفيه تقودها أكثر الأفلام نجاحاً من أمثال فيلم أفاتار. إلا أنه ليس بإمكان الجميع الاستمتاع بتجربة المشاهدة ثلاثية الأبعاد، فوفقاً للكلية الملكية لطب العيون، فإن حوالي  ۲إلى  ۳ بالمائة من السكان بشكل عام لا يمكنهم استيعاب الصور ثلاثية الأبعاد بسبب البدء المبكر لانحراف النظر، وهي مشكلة تتطور عادة في مراحل لاحقة من حياة الفرد.
ويكمن مبدأ الصور ثلاثية الأبعاد في كوننا نتمتع برؤية ثنائية، حيث تبعد عينانا عن بعضهما مسافة 2-3 بوصات. ويوضح الدكتور كريس كانينغ، المدير الطبي لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون الأمر بالقول: “هذه المسافة بين العينين تسمح لكل عين بالنظر إلى العالم من منظور مختلف قليلاً. وعند جمع الصورتين معاً فإن الصورة الجديدة تمكننا من استيعاب العمق والمسافة، وأن نرى العالم والوسائط المختلفة بصورة ثلاثية الأبعاد. إن كانت هناك مجموعة من الأشياء في مجال نظرنا فإن بإمكاننا أن نعرف المسافة النسبية بينها. وإن نظرنا إلى العالم من حولنا مع إغلاق عين واحدة فإنه لا يزال بإمكاننا تقدير المسافة، ولكن الدقة تقل وسيكون علينا الاعتماد على الأدلة البصرية.”
ويضيف: “يقوم الدماغ بتركيب الصورتين القادمتين من عينينا وجمعهما في صورة واحدة. ومن الطرق البسيطة لاختبار الأمر النظر إلى جسم ما بعين واحدة في كل مرة، حيث نجد أن الصورة تنتقل بشكل بسيط جداً عند النظر بعين مختلفة. وفي السينما فإن السبب في ارتداء النظارات ثلاثية الأبعاد يعود إلى تزويد العينين بصور مختلفة.”
وتجدر الإشارة إلى أن شاشة السينما تعرض في الواقع صورتين، وتعمل النظارات على دخول كل صورة منهما إلى إحدى العينين. وفي العديد من أماكن العرض ثلاثي الأبعاد تكون الطريقة المفضلة هي استخدام عدسات مستقطبة لأنها تسمح برؤية الصور بالألوان. ويقوم جهازا عرض متزامنين بعرض منظرين على الشاشة لكل منهما استقطاب مختلف. وتسمح النظارات لواحدة من الصور فقط بالدخول إلى كل عين بسبب اختلاف الاستقطاب في النظارات.

ويضيف الدكتور كانينغ: “للتمكن من رؤية الصور بالأبعاد الثلاثية فلا بد أن تتمتع كلا العينين بنظر جيد، وأن تعملا معاً بشكل متزامن. إلا أن الأشخاص الذين يعانون من اختلال النظر أو مشاكل حادة في العينين يجدون الأمر صعباً، إن لم يكن مستحيلاً.”
ومن بين الحالات التي تجعل من الصعب على المصابين الاستمتاع برؤية المشاهد ثلاثية الأبعاد الأمبليوبيا (كسل العين) و الحول وعدم كفاءة التقارب (عدم التمكن من الحفاظ على المحاذاة الصحيحة للعينين للنظر إلى الأجسام القريبة، والديبلوبيا (الرؤية المزدوجة).

أما بالنسبة إلى أولئك المحظوظين بالقدرة على التمتع بالتقنيات الرائعة للمشاهد ثلاثية الأبعاد، فلا تزال هناك مخاوف من أن للترفيه ثلاثي الأبعاد آثار جانبية، حيث يدعي البعض أنها تسبب الصداع والدوار والغثيان وإجهاد العين. ويختتم الدكتور كانينغ حديثه بالقول: “تعتبر التقنيات ثلاثية الأبعاد إنجازاً هائلاً أضاف المزيد من العمق والمتعة إلى تجربة المشاهدة. لا تسبب المشاهد ثلاثية الأبعاد تلف العين إلا أن ظهور الأعراض أو الآثار الجانبية واستمرارها يعني ضرورة زيارة جهة متخصصة بالعناية بالعيون.”
www.moorfields.ae

-انتهى-
نبذة عن مستشفى مورفيلدز دبي للعيون
’مستشفى مورفيلدز دبي للعيون‘ هو أول فرع لمستشفى مورفيلدز خارج المملكة المتحدة والذي يعد أحد أقدم وأكبر مراكز علاج أمراض العيون والتعليم والأبحاث في العالم. يوفر ’مستشفى مورفيلدز دبي للعيون‘ الكائن في مبنى الرازي بمدينة دبي الطبية مرافق متكاملة لإجراء عمليات للحالات المرضية اليومية وتشخيص المرضى الخارجيين وتقديم خدمات العلاج، بما في ذلك الحالات الطارئة من أمراض العيون التي تستدعي تدخل جراحي أو خلافه.
يعمل المستشفى على الارتقاء بمستوى المعايير في الأبحاث والتعليم الطبي في المنطقة وذلك من خلال اتفاقية الشراكة الموقعة مع مركز كلية هارفارد الطبية دبي. تعود ملكية ’مستشفى مورفيلدز دبي للعيون‘ وتشرف على إدارته مؤسسة الصحة الوطنية البريطانية. كما يحافظ المستشفى على اتصال وثيق مع ’مستشفى مورفيلدز لندن‘ باستخدام تقنية اتصالات متطورة لضمان تلقي المرضى في منطقة الخليج لأرقى المستويات العلاجية في العالم.
للاستفسارات الإعلامية
جوناثان والش / فانيسا باين
WPR دبـي
متحرك: 4588610 050
[email protected]

Take the Moorfields challenge at the Emirates Airline Festival of Literature 2012

27 فبراير 2012 (دبي، الإمارات العربية المتحدة):  أكد مستشفى مورفيلدز دبي للعيون (مورفيلدز)، فرع لمستشفى مورفيلدز للعيون الشهير عالمياً في لندن والذي يمتد تاريخه لمائتي عام، دعمه ورعايته لمهرجان طيران الإمارات للآداب للسنة الثانية على التوالي، ليضيف مرة أخرى بعداً جديداً لهذا الحدث المرموق من خلال توفير فعاليات فحص العيون ورواية الحكايات باللغتين العربية والإنجليزية والمنافسات وورش الفنون والأشغال والرسم على الوجوه ومساحة للألعاب وعروض تشكيل البالونات، هذا بالإضافة إلى كشك التصوير الذي يوفر نسخاً رقمية مطبوعة من الصور التي ستمنح زوار المهرجان ذكريات تدوم للأبد، مع لمسة مرح إضافية. وسيوفر مستشفى مورفيلدز الترفيه والتوعية للزوار في منطقة الاستقبال في الطابق السفلي لمركز الفعاليات، وذلك يومي الجمعة 9 مارس والسبت 10 مارس، من الساعة العاشرة صباحاً وحتى الخامسة مساءً.
كما سيوفر مستشفى مورفيلدز لزوار المهرجان من الصغار (وللعائلة بأكملها) فرصة الاستمتاع بوقت حافل بالمرح والفائدة، حيث يقدم فريق من “مورفيلدز” للزوار تحدي الخضوع لفحص العيون، وتعلم المزيد عن “Frisby Stereo” و”Ishihara Colours” و”Kay Pictures”. وبالإضافة إلى المرح والألعاب المختلفة، سيتواجد في الموقع فريق من خبراء مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، حيث سيقومون بتقديم الاستشارات والنصائح حول العناية بالعيون، للأطفال وجميع أفراد العائلة، كما سيجيبون عن استفساراتهم.
ويسعى مستشفى مورفيلدز إلى تقديم رسالة صحية هامة لأولياء الأمور الذين سيحضرون المهرجان، وهي تقوم على خمسة أسباب توضح ضرورة خضوع الأطفال لفحص العيون بشكل دوري:

  • تعرض الأطفال لمشاكل العيون أمر شائع نسبياً
  • أمراض العيون قد تكون متوارثة لدى العائلات
  • الأطفال الذين يعانون من ضعف البصر منذ الولادة لا يمكنهم أن يميزوا إصابتهم بضعف البصر
  • قد يعاني الأطفال من مشاكل في المدرسة بسبب مشاكل في البصر
  • يمكن بسهولة تصحيح معظم مشاكل ضعف البصر إذا تم اكتشافها ومعالجتها في الوقت المناسب.

وفي تعليقه على رعاية المستشفى للمهرجان وما سينظمه من فعاليات وأنشطة قال د. كريس كانينغ، الرئيس التنفيذي والمدير الطبي لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “يسر مستشفى مورفيلدز أن يدعم هذا المهرجان العالمي للآداب في دبي للسنة الثانية، وذلك بعد النجاح الذي حققه المهرجان في عامه الأول في 2011. لا شك في أن للقراءة منافع كثيرة، وعند التشجيع عليها من عمر مبكر فإنها قد تصبح هواية ممتعة تستمر طول العمر. وقد تكون الصعوبات في القراءة علامة على وجودة مشكلة في العينين، ولذلك ارتباط طبيعي مع مال نقدمه من خدمات في مستشفى مورفيلدز. ونحن متشوقون لقضاء وقت حافل بالمرح خلال المهرجان – إلا أننا نسعى إلى عرض رسالة هامة وجادة أيضاً. فدماغ الإنسان يتعلم الإبصار منذ الولادة وحتى عمر سبع سنوات ونصف، لذا فإن فحص النظر خلال هذه الفترة مهم جداً. وفحص النظر للأطفال سريع وبسيط وغير مؤلم، ومن شأنه أن يجنبهم العديد من المشاكل الخطيرة خلال مرحلة الطفولة أو بعدها. سنقدم بعض فحوصات النظر الممتعة عبر منصة مستشفى مورفيلدز، ونأمل أن تشاركنا العائلات الزائرة للمهرجان في هذا التحدي لتتعرف على الأسباب الخمسة التي تبين ضرورة خضوع الصغار لفحص النظر”.

MOORFIELDS EYE HOSPITAL DUBAI MARKS FIVE SUCCESSFUL YEARS AND CONFIRMS LONG TERM COMMITMENT AS A PARTNER TO DUBAI HEALTHCARE CITY

15 أكتوبر 2012 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): بحضور رئيس سلطة مدينة دبي الطبية صاحبة السمو الملكي الأميرة هيا بنت الحسين، حرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، احتفل مستشفى مورفيلدز دبي للعيون – أول فرع في لمستشفى مورفيلدز لندن الشهير خارج المملكة المتحدة – بمرور خمس سنوات على علاج أول مريض في دبي، وذلك خلال حفل خاص أقيم في المستشفى وحضره عدد من كبار الشخصيات وأبرز ممثلي قطاع الرعاية الصحية والضيوف ممن وجهت إليهم دعوات الحضور.

تأسس مستشفى مورفيلدز للعيون في لندن سنة 1804، وقد احتل الريادة في مجال صحة العيون لأكثر من 200 عام. ويعد مستشفى مورفيلدز دبي للعيون أول فرع لهذا المستشفى العالمي المعروف خارج المملكة المتحدة، وقد تم افتتاحه رسمياً في دبي تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير تشارلز أمير ويلز سنة 2007. ومنذ ذلك الحين عالج المستشفى أكثر من 20,000 مريض معظمهم من دولة الإمارات، كما لعب دوراً بارزاً في دعم الفعاليات المجتمعية بالدولة.

وبمناسبة مرور خمس سنوات على افتتاح المستشفى، عبر ممثلو مورفيلدز عن امتنانهم العميق للدعم الذي قدمته مدينة دبي الطبية، كما استعرضوا بإيجاز خطط المستشفى المستقبلية للتوسع في الخدمات العلاجية داخل دولة الإمارات من موقع المستشفى في دبي، مع زيادة التركيز على جهود التدريس والأبحاث.

وفي كلمته خلال الحفل قال السيد جون بيلي، الرئيس التنفيذي لمستشفى مورفيلدز التابع لمؤسسة الصحة الوطنية البريطانية: “نحن سعداء بمشاركتنا في هذه المناسبة الهامة، وفي استعراض مرافق المستشفى العالمية التي يفخر بها مستشفى مورفيلدز – ومدينة دبي – على السواء. يتمتع مستشفى مورفيلدز في المملكة المتحدة بسمعة متميزة وإرث عريق بناها على مدى 200 عام. لقد كان السبب الرئيسي الذي شجعنا على افتتاح فرع في دبي هو تقديم خبراتنا في مجال صحة العيون – على يد أخصائيين عالميين في لندن ودبي – لسكان دولة الإمارات وما حولها، هذا بالإضافة إلى سعينا للتعلم والاستفادة من هذه التجربة. وسرعان ما حقق فرع مورفيلدز في دبي نمواً متواصلاً على مدى السنوات الخمس الماضية، ونجح في تأسيس سمعة متميزة كأحد أفضل مزودي خدمات العناية بصحة العيون في المنطقة. واسمحوا لي أن أعبر عن عميق امتناني للدعم الفاعل الذي قدمته مدينة دبي الطبية على امتداد هذه الفترة، وأن أؤكد التزامنا بالبقاء ومواصلة جهودنا على المدى الطويل. لذا فإننا جميعاً نتطلع إلى مواصلة هذا التعاون الناجح”.

والجدير بالذكر أن مستشفى مورفيلدز دبي للعيون كان واحداً من أوائل الهيئات العالمية المعروفة من مزودي خدمات الرعاية الصحية التي أسست فرعاً في مدينة دبي الطبية، أول منطقة حرة للرعاية الصحية في العالم، وهو ما ساهم في تلبية الحاجة الملحة إلى خدمات متخصصة في مجال طب العيون وخبرات علاجية تخدم سكان دولة الإمارات ممن يعانون ارتفاعاً في نسب الإصابة بمرض السكري وقابلية كبيرة للإصابة بأمراض العيون.

وأضاف د. كريس كانينغ، الرئيس التنفيذي والمدير الطبي لمستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “كانت دبي أفضل خياراتنا لتأسيس فرع المستشفى الجديد، فيما كانت مدينة دبي الطبية الخيار الأفضل لاحتضان هذا الفرع، حيث استقطبت عدداً من أفضل مزودي خدمات الرعاية الصحية في العالم وتقدم أعلى مستويات الخدمة والرعاية الطبية لقاعدة دولية متنامية من المرضى. كما لعب مستشفى مورفيلدز دوراً في دعم تطور قطاع السياحة العلاجية الذي تقوده مدينة دبي الطبية، حيث يقدم المستشفى خدماته للمرضى من أكثر من 140 دولة. ومن جهة أخرى، فقد أتاحت لنا مدينة دبي الطبي ودعمت جهودنا في تطوير برامج أبحاث تتناول الأمراض الوراثية المشتركة في المملكة المتحدة والإمارات، ومنها مرض السكري، والتي تتطلب مزيداً من الجهود لتفعيل الوقاية منها وعلاجها وفهم الجوانب المتعلقة بها. نحن نتطلع بتفاؤل نحو المستقبل ونحو مزيد من التوسع في خدماتنا العلاجية في مناطق أخرى من دولة الإمارات، إلى جانب جهودنا في مجال التدريس والأبحاث”.

من جانبه قال البروفيسور سهام الدين كلداري، رئيس لجنة الأبحاث والتعليم في سلطة مدينة دبي الطبية: “يعد تواجد مستشفى مورفيلدز دبي للعيون شهادة وتأكيداً على قدرة مدينة دبي الطبية ونجاحها في استقطاب أفضل مزودي الخدمات الطبية إلى دبي، لذا فإننا نتوجه بشكرنا إلى إدارة المستشفى وطاقم العمل فيه على دعمهم وتعاونهم المستمرين. إننا في سلطة مدينة دبي الطبية فخورون جداً بجهود مستشفى مورفيلدز للعيون في مجال الأبحاث والتدريب، ونتمنى لهم مزيداً من النجاح المستمر في المنطقة”. يشار إلى أن د. كلداري عضو في مجلس إدارة سلطة مدينة دبي الطبية، وأحد أبرز الداعمين لجهود التعليم والتدريب والبحث الطبي.

كما قامت سمو الأميرة هيا بجولة في أنحاء المستشفى حيث اطلعت على تصاميمه المتميزة ومرافقه العالمية.

Moorfields Eye Hospital Dubai Lasik-Lasek final release

لمحة مفصلة عن عمليات تصحيح البصر بالليزر في دولة الإمارات
أطباء مستشفى مورفيلدز يوصون بضرورة التقييم كنقطة بداية رئيسية قبل الخضوع لعمليات تصحيح البصر بالليزر أو تكرارها

6 ديسمبر 2012 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): تتوفر في مستشفيات دولة الإمارات مرافق لإجراء عمليات تصحيح البصر بالليزر وفق أعلى معايير الجودة وأكثرها تطوراً، إضافة إلى كون تكاليفها مناسبة. ولكن لا بد من الانتباه إلى ضرورة خضوع المريض لعملية تقييم شاملة ومختصة قبل التوجه لهذه العمليات، وذلك وفقاً لما يقوله خبراء في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون (مورفيلدز).

وقد أصبحت عمليات تصحيح البصر بالليزر (الليزك) إجراءً روتينياً في الإمارات للمرضى الذين يبلغون من العمر 21 سنة أو أكثر، كما أنها عادة خيار متاح للمرضى المصابين بمد البصر الناتج عن تقدم السن بعد عمر 40 سنة، ولكن فقط إذا كان الانحراف في البصر لديهم ضمن مدى محدد. وتتميز عمليات تصحيح البصر بالليزر بكونها سريعة وبلا ألم، كما أن نسب نجاحها عالية. ومع أن هذه العمليات أصبحت إجراءً طبياً روتينياً، إلا أنه لا بد من إجراء تقييم شامل لحالة المريض كخطوة أساسية قبل الخضوع لها.

وفي هذا الصدد قال د. إدموندو بوراسيو، مستشار علاج القرنية والجراحة التصحيحية للبصر في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “أصبحت جراحة العين التصحيحية متاحة على نطاق واسع في دولة الإمارات، إلا أن مرحلة الاستشارات يجب أن تحدد مدى استعداد المريض لهذه العملية، ولا بد من مرحلة فحص شامل دقيق لكل مريض لتقييم ملائمة حالته للخضوع لجراحة تصحيح البصر. وتعد هذه الإجراءات أمراً في غاية الأهمية لتجنب حدوث مضاعفات للجراحة. ومن المخاطر المحتملة لعمليات “الليزك” في منطقة الخليج على وجه الخصوص الإصابة بما يسمى “القرنية المخروطية” (ويعني الضعف المستمر في القرنية) وذلك لدى المرضى الذين لديهم استعداد وراثي للإصابة بهذه الحالة. لذا فلا بد من بذل عناية قصوى في تأكيد استعداد المريض لهذا الإجراء”.

ويضيف: “والمرشحون عادة للخضوع لجراحة تصحيح البصر هم المرضى الذين لم تتراجع قوة إبصارهم لمدة سنة على الأقل، ممن لا يعانون من أية أمراض مرتبطة بالعيون كما لا يعانون من شدة جفاف العين و/أو ضعف القرنية. كما أن أي شخص في عمر 21 سنة أو أكثر مؤهل للخضوع للعملية، إلا أن إجراء تصحيح البصر بالليزر بعد سن 40 سنة قد يؤثر سلباً بنسبة بسيطة على قدرة الإبصار عن قرب أو عن بعد”.

“وكلمة ليزك أو Lasik هي في الواقع اختصار لاسم الإجراء الجراحي وتعني “تعديل شكل القرنية باستخدام الليزر”. وتستخدم عمليات الليزك لعلاج المرضى المصابين بقصر النظر أو طول النظر أو انحراف النظر. وقبل بدء العملية، يتم وضع مخدر موضعي باستخدام قطرات عين خاصة لكي لا يشعر المريض بأي ألم. وخلال العملية يتم رفع جزء صغير من الطبقة السطحية للقرنية وإبقاء طرفها متصلاً، وذلك بواسطة أشعة ليزر بالغة الدقة تسمى (femtosecond laser )، ثم يتم تشكيل نسيج القرنية تحت هذه الطبقة باستخدام أشعة “إكزايمر ليزر”. ثم تعاد الطبقة السطحية من القرنية مكانها ويتم تثبيتها بعناية.

ولا يرى المريض أو يشعر بشيء خلال العملية، فهي تتميز بسرعتها إذا تستمر لبضع دقائق فقط، كما أن الوقت الإجمالي الذي يقضيه المريض في مكان العملية هو نحو 10 دقائق، على الرغم من أن الزمن المستغرق في الجراحة هو بضع دقائق فقط. وبعد الجراحة، قد يشعر المريض “بحكة” في العين لمدة 6-8 ساعات، ومن الممكن أن يتعافى في أقل من يوم واحد. ويشكل عام، تتميز عمليات الليزك باحتمالية نجاح تصل نسبتها إلى 98%، ويمكن للمريض أن يلاحظ تحسناً كبيراً بشكل فوري بعد العملية. ويتعافي غالبية مرضى الليزك بشكل كامل في اليوم التالي لإجراء العملية. أما المرضى غير المؤهلين للخضوع لجراحة الليزك، نتيجة ضعف القرنية أو تعرجها، فمن الممكن أن يخضعوا لإجراء خدش سطح القرنية أو (اللازك – LASEK )، وهو إجراء بنفس الفعالية وإن كان يتطلب وقتاً أطول للتعافي (نحو أسبوع واحد في معظم الحالات).

وتتوفر لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون أحدث التقنيات المستخدمة لإجراءات تصحيح البصر وعلاج حالات قصر النظر (Myopia )  وطول البصر (Hypermetropia ) وانحراف البصر (Astigmatism ). ومن هذه التقنيات IntraLase وWaveFront LASIK وLASEK وPRK وEpi-LASEK . كما يتمتع د. بوراسيو بخبرة متخصصة في علاج المضاعفات الناجمة عمليات تصحيح البصر السابقة.
www.moorfields.ae

-انتهى-

ملاحظات للمحررين

جراحة تصحيح البصر بالليزر
وتتوفر لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون أحدث التقنيات المستخدمة لإجراءات تصحيح البصر وعلاج حالات قصر النظر (Myopia )  وطول البصر (Hypermetropia ) وانحراف البصر (Astigmatism ). ومن هذه التقنيات IntraLase وWaveFront LASIK وLASEK وPRK وEpi-LASEK . كما يتم تحويل المرضى إلى المستشفى لعلاج المضاعفات الناجمة عمليات تصحيح البصر السابقة. وتتمثل عملية الليزك في رفع شريحة رقيقة من مقدمة القرنية قبل تسليط أشعة الليزر التصحيحية.

 

قبل عدة سنوات كان إجراء هذه الجراحة لرفع طبقة رقيقة من القرنية يتم بواسطة شفرة ميكانيكية تدعى “مايكروكيراتوم”. أما حالياً فقد تطورت تكنولوجيا العلاج بالليزر وأصبح بالإمكان رفع طبقة القرنية بواسطة الليزر بشكل كامل. وتسمى أشعة الليزر المستخدمة لهذه الغاية بأشعة Femtosecond IntraLase ، وهي أشعة في غاية الدقة تتيح إحداث شق بدقة تصل إلى 15 ميكرون (1 ميكرون يعادل 1/1000 من المليمتر). إن تعزيز دقة هذه الجراحة تعني أيضاً تقليل مخاطر حدوث مضاعفات مقارنة باستخدام الشفرة الميكانيكية.

حول مستشفى مورفيلدز دبي للعيون
مستشفى مورفيلدز دبي للعيون هو أول فرع لمستشفى مورفيلدز خارج المملكة المتحدة والذي يعد أحد أقدم وأكبر مراكز علاج أمراض العيون والتعليم والأبحاث في العالم. يوفر ‘مستشفى مورفيلدز دبي للعيون’ الكائن في مبنى الرازي بمدينة دبي الطبية مرافق متكاملة لإجراء عمليات للحالات المرضية اليومية وتشخيص المرضى الخارجيين وتقديم خدمات العلاج، بما في ذلك الحالات الطارئة من أمراض العيون التي تستدعي تدخل جراحي أو خلافه 

يعمل المستشفى على الارتقاء بمستوى المعايير في الأبحاث والتعليم الطبي في المنطقة وذلك من خلال اتفاقية الشراكة الموقعة مع مركز كلية هارفارد الطبية دبي. تعود ملكية ‘مستشفى مورفيلدز دبي للعيون’ وتشرف على إدارته مؤسسة الصحة الوطنية البريطانية. كما يحافظ المستشفى على اتصال وثيق مع ‘مستشفى مورفيلدز لندن’ لضمان تلقي المرضى في منطقة الخليج لأرقى المستويات العلاجية في العالم .

للاستفسارات الإعلامية:
جوناثان والش
WPR Limited ، دبي
4588610 050 
[email protected]

Moorfields Eye Hospital Dubai signs network agreement with MedNet UAE to extend access to world class specialist eye care and services across 17 additional insurance affiliates

14 مايو 2013 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): أعلن كل من مستشفى مورفيلدز دبي للعيون (مورفيلدز) – أول فرع خارج المملكة المتحدة تابع لمستشفى مورفيلدز لندن للعيون المعروف عالميا – وشركة MedNet الإمارات ش.م.ح.  ذ.م.م. (MedNet) – شركة تزويد خدمات الرعاية المدارة والتي تتيح الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية عالية الجودة – عن توقيع اتفاقية ينضم بموجبها مستشفى مورفيلدز إلى شبكة MedNet لمزودي الرعاية الصحية المتوفرة من خلال 17 شريك تأمين. وبانضمام “مورفيلدز”، يرتفع عدد شركاء التأمين ووساطة التأمين ضمن شبكة MedNet إلى 35 شريكاً، مما يمكن المشتركين بخدمات MedNet من الحصول على خدمات الرعاية الصحية لدى مستشفى مورفيلدز دون الحاجة للدفع نقداً بفضل اتفاقية الفوترة المباشرة بين مورفيلدز وMedNet.

وبموجب هذه الاتفاقية الجديدة، سيتمكن المزيد من المشتركين بخدمات التأمين الحصول على خدمات صحة العيون والاستشارات والعلاج المتخصص وفق المعايير العالمية لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، والذي تأسس في دبي عام 2007 وقدم خدماته العلاجية لأكثر من 26,000 مريض منذ ذلك الحين، هذا بالإضافة إلى الميزة الإضافية والراحة التي تتيحها خدمات تغطية التأمين الموافق عليها مسبقاً وترتيبات الفوترة المباشرة. ويشار إلى أن مستشفى مورفيلدز يضم فريقاً متميزاً من ثماني استشاريين مختصين مقيمين بشكل دائم في دبي.

وفي تعليقه على هذه الاتفاقية قال السيد ماريانو غوانزاليس، مدير عام مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “نحن سعداء جداً بتوقيع هذه الاتفاقية الجديدة مع MedNet، حيث تساعدنا في التوسع في توفير خدماتنا المتخصصة من خلال مجموعة كبيرة من شركات التأمين التابعة للشبكة في دولة الإمارات – 17 شركة تأمين صحي جديدة تنضم إلى مجموعة شركاء التأمين الذين نعمل معهم حالياً وعددهم 18 شركة – وهو ما يتيح لمزيد من المرضى الاستفادة من خدماتنا العلاجية. وهكذا فقد أصبح بإمكاننا التركيز على الرعاية الطبية – بمختلف جوانبها من استشارات وتشخيص وعلاج ومتابعة – بدلاً من الاهتمام بالجوانب الإدارية. ولا شك في أن هذه الخطوة ستعزز ثقة المرضى واطمئنانهم خلال فترات العلاج التي قد تسبب الكثير من التوتر لهم ولعائلاتهم”.

Moorfields Eye Hospital Dubai first colour vision study of the UAE’s diabetic population shows that ‘colour blindness’ is not a black and white issue

10 يونيو 2013 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): كشف مستشفى مورفيلدز دبي للعيون عن بعض نتائج أول دراسة حول رؤية الألوان في دولة الإمارات، والتي نفذها أخصائيون من المستشفى وشملت مجموعة من المصابين في السكري من سكان الإمارات. وخرجت الدراسة ببعض النتائج غير المتوقعة، منها الكشف عن عيوب واضحة في رؤية الألوان لدى غالبية الأفراد الذين شملتهم الدراسة، وهم مجموعة من الإماراتيين السليمين والمصابين بالسكري. ومع أن الأسباب العامة لمشكلة “عمى الألوان” (أو عيوب رؤية الألوان) معروفة جيداً، إلا أن النتائج التي خرجت بها هذه الدراسة تحتاج لمزيد من البحث والاستقصاء لتقييم ما إذا كان هذا الكشف في الدولة ناتجاً عن عوامل وراثية أو مكتسبة (مثل التعرض المفرط لأشعة الشمس أو النقص في فيتامين د)، وذلك وفقاً لفريق البحث في مستشفى مورفيلدز.
والجدير بالذكر أن المشكلة التي تعرف عادة باسم “عمى الألوان” ليست مشكلة عمى أو فقد للإبصار على الإطلاق، بل هي خلل في رؤية الألوان – عدم القدرة أو نقص القدرة على رؤية اللون أو ملاحظة الفروقات بين الألوان في ظروف الإضاءة العادية.
وكانت أول ورقة علمية نشرت حول “عمى” الألوان من إعداد عالم كيمياء بريطاني هو جون دالتون في عام 1798، عندما أدرك أنه مصاب بعمى الألوان. وحملت هذه الورقة عنوان “حقائق مذهلة تتعلق بالقدرة على رؤية الألوان”.
ويصيب خلل “عمى الألوان” عدداً كبيراً من الأشخاص وخاصة في المجتمعات المعزولة حيث تكون مجموعة الجينات محدودة ومقيدة. أكثر من 95% من قدرة إبصار الألوان البشرية بصورها المختلفة تتضمن مستقبلات اللونين الأحمر والأخضر في عيون الذكور، ومن النادر جداً سواء للذكور أو الإناث أن يفقدوا القدرة على إبصار درجة اللون الأزرق الواقعة في نهاية طيف الألوان.
ويعتبر اختبار إيشيهارا لإبصار الألوان، والذي يتضمن سلسلة من الصور لبقع لونية، الاختبار الأكثر استخداماً لتشخيص الخلل في إبصار اللونين الأحمر والأخضر، حيث تتضمن كل صورة شكلاً أو رقماً يتمكن من تمييزه من يتمتع بقدرة إبصار لون طبيعية، وليس من يعاني من خلل في رؤية الألوان.
وقد أصبح سبب عمى الألوان معروفاً جيداً الآن، حيث يتعلق بخلل في تطور مجموعة أو أكثر من الخلايا المخروطية في الشبكية التي تميز اللون في الضوء وتنقل هذه المعلومات إلى العصب البصري. وينتشر هذا الخلل بصور أكبر بين الرجال مقارنة بالنساء لأنه خلل مرتبط بالجينات، على الرغم من أن مشاكل تلف العين أو الدماغ قد ينتج عنها أعراض مشابهة.
وقد تكون مشكلة “عمى الألوان” ثابتة أو متدرجة تزداد حدتها مع الوقت، وقد يرتبط ظهورها بوجود مشاكل أخرى من مشاكل العيون والإبصار مثل مرض التنكس البقعي المرتبط بتقدم السن. وقد تكون مشكلة عمى الألوان كلية (وهو أمر أقل حدوثاً) أو جزئية، وتنقسم في خصائصها إلى نوعين: الصعوبة في التمييز بين اللونين الأحمر والأخضر، والصعوبة في التمييز بين اللونين الأزرق والأصفر. ويشار إلى أن نحو 8% من الذكور و0.5% فقط من الإناث مصابون بإحدى صور عمى الألوان.
ويعلق د. عمران أنصاري، أحد الباحثين وأخصائي طب العيون في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “هناك أشكال مختلفة لـ”عمى الألوان” قد تؤثر على أسلوب الحياة على المدى الطويل بسبب عدم وجود علاج لها. وقد تكون هذه الحالة مكتسبة أو وراثية (خلقية). وعادة ما يتم تصنيفها كإعاقة طفيفة، فعلى الرغم من كونها مزعجة ومرهقة لمن يعاني منها إلى حد ما، إلا أن هناك حالات معينة تبرز فيها هذه المشكلة كميزة إيجابية، كالكشف عن بعض التموهات اللونية. وبالطبع فإن هناك بعض الوظائف والأعمال التي يكون فيها “عمى الألوان” سلبية واضحة، وهي الأعمال التي تعتمد على تمييز الألوان ودلالتها كعامل أساسي للسلامة، ومنها قيادة السيارات والطائرات على سبيل المثال”.

Moorfields Eye Hospital Dubai appoints Consultant Paediatric Ophthalmologist to its permanent team of specialist consultants

7 يوليو 2013 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): أعلن مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، أول فرع خارج المملكة المتحدة لمستشفى مورفيلدز الشهير للعيون في لندن، عن تعيين استشاري مختص في ضمن فريقه المتنامي من الأخصائيين المقيمين في دبي بشكل دائم. حيث تم تعيين د. داراكشاندا خورام استشارية لطب عيون الأطفال، بينما تشمل قائمة اهتماماتها الطبية مرض إعتام عدسة العين الخلقي وجراحة الحول لدى الأطفال. ويأتي انضمام د. خورام إلى مستشفى مورفيلدز في إطار سعي المستشفى لمواصلة توسيع كادره الطبي والتوسع في مجال اختصاصاته، بهدف تلبية احتياجات المرضى في دولة الإمارات والمنطقة ككل، وذلك بعد مرور خمس سنوات على تأسيسه في منطقة الشرق الأوسط.
تلقت د. داراكشاندا خورام تدريبها الطبي في مستشفى جريت أورموند ستريت ومستشفى مورفيلدز للعيون في لندن، حيث مارست اختصاصها في مجال طب العيون العام. ويشمل اختصاصها مجال الإدارة السريرية والجراحية لحالات إعتام عدسة العين الخلقية والجلوكوما الخلقية وجراحات تصحيح الحول (بما في ذلك استخدام مادة توكسين البوتولينوم). وتتمتع د. خورام بخبرة واسعة في مجال فحص وإدارة مرض اعتلال الشبكية عند الأطفال الخدج (أو ROP – وهو أحد أمراض العيون التي تصيب الأطفال المولودين قبل أوانهم). كما تتمتع بكفاءة متقدمة في مجال تشخيص أمراض العيون لدى الأطفال بما في ذلك تشوهات العين الخلقية والأمراض الوراثية.
بعد أن أتمت دراسة الطب في كلية روالبندي الطبية في باكستان، أتمت د. خورام برنامج اختصاص في مجال طب العيون لمدة أربع سنوات لتحصل بعده على زمالة الكلية الملكية للجراحين في غلاسكو بالمملكة المتحدة. وقد تدربت وعملت كمساعدة بروفيسور في مستشفى الشفاء للعيون في باكستان، حيث قدمت خدمات في مجال طب عيون الأطفال المتخصص.
أتمت د. خورام تدريب الزمالة المتقدم في مجال طب عيون الأطفال ومشاكل الحول في اثنين من المستشفيات الشهيرة عالمياً هما مستشفى جريت أورموند ستريت ومستشفى مورفيلدز للعيون بلندن، المملكة المتحدة، حيث عملت إلى جانب عدد من أبرز أطباء عيون الأطفال وعززت خبراتها كما اكتسبت معرفة شاملة ومتعمقة في مجال أمراض عيون الأطفال النادرة والمعقدة، هذا إلى جانب الخبرة التي اكتسبتها في العمليات الجراحية والسريرية الحديثة.
نشطت د. خورام في مجال الدراسات والأبحاث ولديها سجل متميز حافل بالنشرات الطبية التي تتناول أبحاثاً وفحوصات سريرية. كما قدمت دراسات لها في عدد من المؤتمرات الدولية منها الجمعية الأمريكية لطب عيون الأطفال والحول والمؤتمر العالمي لطب عيون الأطفال والحول والمؤتمر العالمي لطب العيون.
وفي تعليقها على أحدث التعيينات في فريق طب العيون قالت د. كلير روبرتس، المدير الطبي في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون وأخصائية طب عيون الأطفال: “نحن سعداء بانضمام د. خورام إلى فريقنا المتنامي من الأخصائيين في دبي، حيث تتمتع بخبرة ومؤهلات استثنائية. ومثل د. خورام فقد تلقى العديد من الاستشاريين لدينا تدريبهم في مستشفى مورفيلدز لندن، وهم جميعاً مقيمون في الإمارات العربية المتحدة بشكل دائم، مما يضمن تقديم نفس مستوى الجودة في الخدمة واستمراريتها في مجال العناية بالمرضى ومتابعتهم. يستقبل المستشفى أعداداً متزايدة من المرضى الأطفال، لذا فإن مهارات د. خورام المتخصصة في هذا المجال تمثل قيمة متميزة للمستشفى، ونحن نخطط لتعيين المزيد من الأخصائيين خلال عام 2013”.
يشار إلى أن مستشفى مورفيلدز دبي للعيون افتتح أبوابه عام 2007، وعالج منذ ذلك الحين أكثر من 26,000 مريض.

Moorfields Eye Hospital Dubai supports 15th Emirates Ophthalmology Congress in Dubai (12-14 December 2013) with the participation of leading consultants

10 ديسمبر 2013 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): يدعم مستشفى مورفيلدز دبي للعيون (مورفيلدز) الدورة الخامسة عشرة لمؤتمر الإمارات لطب وجراحة العيون في دبي، وذلك من خلال المشاركة الفاعلة لعدد من أبرز استشاريي المستشفى والذين سيشاركون في تقديم وإدارة جلسات المؤتمر. ويركز هذا المؤتمر السنوي في دورة هذا العام على أحدث المستجدات والابتكارات في مجال طب وجراحة العيون، ويستقطب أبرز الأخصائيين في هذا المجال من أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة والشرق الأوسط وغيرها. ويضم الوفد المشارك فريقاً من 10 استشاريين في طب العيون وعدد من أطباء العيادات في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون.

ويمثل مؤتمر الإمارات لطب وجراحة العيون 2013 ملتقى يتناول أحدث التطورات ويلقي الضوء على النظريات والتطبيقات الحالية في هذا المجال، بالإضافة إلى توفير فرصة للتعلم المباشر والعملي. ويحظى المشاركون بفرصة للاطلاع على أبرز المستجدات في التشخيص والتعامل مع أمراض العيون والوقاية من العمى. ويتضمن المؤتمر عقد جلسات متخصصة تغطي مواضيع متعددة منها شبكية العين ومرض الغلوكوما (زرق العين) وإعتام عدسة العين وجراحات العين التصحيحية. وسيتوفر رقمياً وبشكل دائم ملصق شامل يوضح كافة فعاليات المؤتمر.

ويشارك د. أفيناش جوربكساني، استشاري جراحة طب العيون لإلتهاب القزحية و أمراض الشبكية لدى مستشفى مورفيلدز، متحدثاً خلال الندوة تتناول “الأحياء الدقيقة وأمراض المناعة الذاتية” – وهو مفهوم جديد نسبياً يلقي الضوء على العلاقة المعقدة بين الأعداد الكبيرة من البكتيريا في جسم الإنسان وتفاعلها مع الجينات والجهاز المناعي للجسم.

كما يدير د. إدواردو زينيكولا، استشاري طب وجراحة العيون لدى مورفيلدز، جلسة حوار حول شبكية العين، كما سيقدم ورقة حول مشكلة انسداد الأوردة الوسطية في الشبكية.

ويشارك د. قسيم ناصر، استشاري جراحة العيون وأخصائي طب وجراحة العين التجميلية لدى مورفيلدز، متحدثاً حول تقييم الجراحة التجميلية لجفن العين العلوي.

ووفقاً لدكتور ناصر، فإن العملية الأكثر شيوعاً في جراحة الوجه التجميلية فهي جراحات شد الجفنين العلوي والسفلي، أو “blepharoplasty”. حيث تجرى نحو 250,000 عملية تجميلية من هذا النوع حول العالم سنوياً. إلا أن نتائج هذه الجراحة، على الرغم من أنها شائعة ومنتشرة، قد تختلف بشكل كبير عن توقعات المريض. ويقول د. ناصر: “ترتفع احتمالية حدوث مضاعفات معينة بشكل كبير جداً في عمليات تجميل الجفون التقليدية، فليس هناك عملية تجميل مثالية كما أن الأمر يعتمد بشكل كبير على فهم مشكلة كل مريض بدقة وتحديد، والتعامل معها على هذا الأساس”.

وقد تطورت جراحات تجميل الجفون بشكل هائل منذ أن تم تطويرها للمرة الأولى قبل 70 عاماً. فعلى مر السنين، تم تطوير أساليب تهدف إلى تحقيق أفضل النتائج الجمالية حسب حالة كل مريض على انفراد. ويضيف د. ناصر بأنه لا بد من تقييم حالة جفون المريض فيما يتعلق بوضعها بالنسبة للحاجب وملامح الوجه الوسطى – من حيث “ارتفاعها” وترتيبها. ويقول: “يحتاج الجراح إلى تحليل الأنسجة اللينة من منطقة الحاجبين وحتى منتصف الوجه، ومن سطح البشرة إلى عمق ملامح الوجه وصولاً إلى أطراف مدار العين (محجر العين وما يحيطها)، لكي يتمكن من تحديد التغييرات التي طرأت على وجه المريض نتيجة تقدم السن وبالتالي توجيه جراحة تجميل الجفنين بما يضمن تحقيق أفضل نتائج جمالية ممكنة”.

Moorfields Eye Hospital Dubai invests in the world’s most advanced, fastest fine beam laser eye correction technology

15 ديسمبر 2013 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): استثمر مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، أول فرع خارج المملكة المتحدة لمستشفى مورفيلدز الشهير للعيون في لندن، في توفير التكنولوجيا الأكثر تطوراً والمستخدمة في جراحات تصحيح البصر بواسطة الليزر، وهو ما يضمن أداءً ونتائج أفضل للمرضى من حيث السرعة والدقة والسلامة والراحة، كما أن هذه التكنولوجيا تتيح عادة تعافي البصر بصورة أسرع. ويمكن للمرضى أيضاً الاستفادة من عرض خاص لجراحات تصحيح البصر يسري حتى نهاية العام.
وتوظف تكنولوجيا Shwind Amaris 750S أشعة ليزر ذات قطر صغير جداً مع خارطة استئصال معدلة بحيث تتوافق تماماً مع شكل قرنية العين لدى المريض. وينتج عن هذه الجراحة تحسن في قدرة المريض على الإبصار مقارنة بقدرة الإبصار بمساعدة النظارات الطبية أو العدسات اللاصقة قبل الجراحة. ويعد مستشفى مورفيلدز في دبي أحد أوائل المستشفيات الخاصة في الشرق الأوسط التي تستثمر في توفير هذه التكنولوجيا الجديدة.
ويشار إلى أن Schwind Amaris 750S هي التكنولوجيا الرائدة لتصحيح البصر بالليزر، وتعمل بمعدل تكرار سريع جداً: حيث تعمل 750 دفقة ضوء صغيرة في الثانية على تشكيل سطح القرنية بسرعة مما يمنح المريض الراحة وقدرة محسنة على الإبصار، هذا بالإضافة إلى تصحيح قصر النظر بمعدل 1 ديوبتر (وحدة قياس قوة العدسة) خلال ثانية ونصف، وإزالة 8 ديوبتر خلال 13 ثانية.
وفي هذا الصدد قال د. إدموندو بوراسيو، استشاري جراحة القرنية وتصحيح البصر قي مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “يجب أن يخضع المريض لهذا النوع من العلاج مرة واحدة فقط، لذا فإن المرضى يفضلون العلاج الأكثر أماناً وفعالية. وتعتبر تكنولوجيا Amaris 750S بالفعل الأكثر تطوراً في مجال تصحيح البصر – فهي سريعة جداً ودقيقة، وتوفر معلومات فورية على الشاشة حول قرنية عين المريض. وهي ذات أهمية خاصة بالنسبة للمرضى الذين يعانون من مضاعفات ناجمة عن أمراض أخرى في العين، والمرضى الذين يعانون من مضاعفات جراء عمليات جراحية تصحيحية أخرى. وقد بدأ العمل بالفعل بهذه التكنولوجيا الجديدة، والتي تتميز بجهاز صغير وسهل الاستخدام، كما حققت نتائج جيدة جداً لدى المرضى”.
وقد وثقت دراسات سريرية جودة العلاج التي تم تحقيقها بواسطة تكنولوجيا Schwind Amaris، حيث تم تسجيل دقة بصر بدرجة 10/10 (أو 100%) أو أكثر في جميع الحالات تقريباً. وهذا يعني أن نسبة كبيرة من المرضى الذين تم علاجهم بهذه التكنولوجيا أصبحوا يبصرون بشكل أفضل مما سبق حتى مع النظارات الطبية أو العدسات اللاصقة. كما تظهر الدراسة أيضاً أن المرضى لاحظوا تحسناً درجة التباين في النظر.
توفر تكنولوجيا Schwind Amaris 750S مستويين للطاقة، أحدهما مستوى طاقة مرتفع يزيل بشكل سريع نحو 80% من الأنسجة اللازم إزالتها، تتبعه دفقة ليزر أخف تزيل نسبة 20% المتبقية من الأنسجة، مما يضمن الحصول على السطح الأملس للقرنية واللازم لتحسين قدرة الإبصار. وبما إن عيني المريض يمكن أن تتحرك لاإرادياً لأجزاء من الثانية أثناء تثبيت ضوء الليزر، فإن تكنولوجيا Schwind Amaris 750S تعوض عن هذه الحركة بفضل خاصية تتبع العين المتطورة بستة أبعاد، والتي تراقب موقع العين بدقة 1050 قياس تقريباً في الثانية الواحدة، لتحدد جميع تحركات العين المذكورة وتعوضها بشكل فوري.
يقدم مستشفى مورفيلدز حالياً للمرضى (بعمر لا يقل عن 21 عاماً) خصماً يصل إلى 2500 درهم إماراتي على جراحات تصحيح البصر – خاضع للشروط والأحكام، ويتضمن التقييم المبدئي لحالة المريض والعلاج المتبع – يستمر هذا العرض حتى 31 ديسمبر 2013

Moorfields Eye Hospital Dubai and THE VISION CARE INSTITUTE® of Johnson & Johnson collaborate on a professional seminar for the region’s opticians

9 فبراير 2014 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): قدم أبرز خبراء العيون من مستشفى مورفيلدز دبي للعيون (مورفيلدز) مؤخراً ندوة متخصصة شارك فيها 26 من أخصائيي العناية بالبصر من أنحاء منطقة الخليج، نظمها واستضافها معهد العناية بالعيون THE VISION CARE INSTITUTE® (المعهد) في مدينة دبي الطبية. وركزت الندوة على الحالات الشائعة وعلى أسئلة المرضى ومخاوفهم بشأن مرض الجلوكوما – والذي يعتبر المسبب الرئيسي الثاني لفقدان البصر في العالم – وحول الجراحة التجميلية للمنطقة المحيطة بالعين (oculoplastics).
وخلال الندوة تناول د. قسيم ناصر استشاري جراحة العيون وأخصائي طب وجراحة العين التجميلية لدى مستشفى مورفيلدز دبي، موضوع تقييم الجفن العلوي للعين من وجهة نظر جراحة العين التجميلية وذلك استجابة لتساؤلات المرضى الشائعة فيما يتعلق بمشكلة “الجفون المتدلية”. ويمتاز أخصائيو العيون بشكل خاص بالقدرة والإمكانيات اللازمة لتنفيذ جراحات تجميلية في المنطقة المحيطة بالعين بفضل خبرتهم ومعرفتهم بهذه المنطقة تحديداً وبشكل حصري.
ثم تناول د. صهيب مصطفى، استشاري جراحة العيون وأخصائي علاج الجلوكوما لدى مستشفى مورفيلدز دبي، مشكلة الجلوكوما وناقش طرق الكشف عنها وإجراءات التحويل الطبي والتعامل مع المرض. يشار إلى أن الجلوكوما هي ثاني مسبب رئيسي لفقدان البصر والعمى حول العالم، كما أنها المسبب الأول للعمى الذي لا يمكن علاجه. إلا أن هذا المرض قابل للعلاج كما يمكن الوقاية من الإصابة بالعمى عن طريق التشخيص المبكر. وعلى الرغم من أن الأطفال والشباب معرضون للإصابة بهذه المشكلة إلى أن الفئات الأكثر عرضة لها تشمل كبار السن (بحيث تزداد احتمالية الإصابة بعد سن الأربعين)، والمصابون بمرض السكري الذي لا يمكن السيطرة عليه والأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الإصابة بالجلوكوما. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن مرض الجلوكوما يؤثر على نحو 60 مليون شخصاً حول العالم. ويطلق على هذا المرض اسم “سارق البصر المتسلل” لأن الإصابة به لا يسبقها أية أعراض، كما لا يمكن استرجاع القدرة على الرؤية بمجرد فقدان البصر. وقد يفقد المريض حتى 40% من قدرته على الإبصار دون أن يلاحظ ذلك.
وفي تعليقها على هذه الندوة قالت د. كلير روبرتس، المدير الطبي لدى مستشفى موفيلدز دبي للعيون: “يمثل التدريب – بالإضافة إلى البحث والعلاج – جزءاً أساسياً لا يتجزاً من رسالة مستشفى مورفيلدز في المنطقة، ونحن سعداء بتعاوننا مع معهد THEVISION CARE INSTITUTE® الذي يشاركنا التزامنا بتطبيق نهج للتعليم الطبي المستمر يركز على متطلبات واحتياجات المرضى. ويوفر المعهد مرافق وموارد تدريبية على مستوى عالمي، يكرسها لتحسين معايير المهنية لدى أخصائيي العناية بالعيون في المنطقة. ونحن نسعى من خلال التركيز على أخصائيي العناية بالعيون في المراحل الأولى إلى إحداث فرق واضح لدى المرضى من خلال مساعدتهم على تحديد المشاكل المحتملة حتى قبل ظهور أعراضها. والجلوكوما مثال واضح على ذلك – فالفحص والالتزام بنظام العلاج هما رسالتان هامتان يجب على مجتمع أخصائيي العناية بالعيون مشاركتهما مع المرضى”.
الجدير بالذكر أن معهد العناية بالعيون THE VISION CARE INSTITUTE®، والكائن في مدينة دبي الطبية بدبي، يوفر خدمات التعليم المستمر لأخصائيي العناية بالعيون في أنحاء منطقة الشرق الأوسط، بهدف دعم وتفعيل الجهود الرامية لتطبيق نهج أكثر ثقة ومبادرة للعناية بالعيون. ويضم المعهد مرافق متطورة وتكنولوجيا متقدمة لتقديم خدمات التعليم المبتكر فيما يتعلق بمجال العناية بالعيون، وقد استقبل ما يزيد عل 5,000 متدرب منذ افتتاحه في الشرق الأوسط عام 2008

Moorfields and United Eastern Medical Services sign partnership agreement to establish Moorfields Eye Centre in Abu Dhabi

17 يونيو 2014 (أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة): وقع اليوم كل من مستشفى مورفيلدز للعيون التابع لصندوق هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) في لندن؛ والذي يعد أحد أقدم وأكبر مراكز علاج أمراض العيون والتدريس والأبحاث في العالم، والشركة الشرقية المتحدة للخدمات الطبية (UEMEDICAL)، الشركة الرائدة في مجال الاستثمارات والتطوير في القطاع الصحي الخاص بإمارة أبوظبي، اتفاقية شراكة تهدف إلى تأسيس مركز مورفيلدز للعيون (MEC) في أبوظبي.
ومن المقرر أن يتم افتتاح مركز مورفيلدز للعيون في إمارة أبوظبي في نهاية عام 2014. سوف يقدم المركز مجموعة الخدمات العلاجية النوعية المتكاملة وجراحات اليوم الواحد وفق المعايير التي يقدمها مستشفى مورفيلدز دبي للعيون. وتتضمن مجموعة الخدمات التي سيقدمها مركز مورفيلدز للعيون في أبوظبي خدمات طب عيون الأطفال وعلاج الحول والجلوكوما والشبكية طبياً وجراحياً، بالإضافة إلى جراحة العيون التجميلية في المنطقة المحيطة بالعين، وعلاج القرنية وجراحة العين التصحيحية. وقد بدأ استشاريوا طب العيون من مستشفى مورفيلدز بالفعل تقديم خدماتهم في العيادات الخارجية التابعة لمركز “هيلث بلاس” لأمراض السكري والغدد الصماء التابع لشركة الشرقية المتحدة للخدمات الطبية، والكائن في أبوظبي، منذ أكتوبر 2013.
يذكر أن مستشفى مورفيلدز افتتح مستشفى متخصصاً في دبي عام 2007 – وكان أول فرع خارج المملكة المتحدة لمستشفى مورفيلدز للعيون في لندن – وقدم خدماته العلاجية منذ ذلك الحين لأكثر من 31,000 مريض، بعضهم من أبوظبي. ويعمل في المستشفى فريق من الأطباء الدائمين يضم عشرة استشاريين، مما عزز وأكد على مكانته كمركز للامتياز في العلاج والتدريب والأبحاث.
أما الشركة الشرقية المتحدة للخدمات الطبية فتملك وتدير شبكة من المراكز التخصصية وعيادات طب الأسرة في أنحاء إمارة أبوظبي تحت اسم “هيلث بلاس”، ومن المقرر أن تفتتح قريباً أول مستشفى متخصص للنساء والأطفال تحت اسم (دانة الإمارات) في أبوظبي أيضاً.
وفي هذا الصدد علّق السيد محمد علي الشرفا الحمادي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة الشرقية المتحدة للخدمات الطبية ورئيس مجلس إدارة “هيلث بلاس”، قائلاً: “تمثل هذه الشراكة مع مستشفى مورفيلدز للعيون، الذي يعتبر أحد مراكز الامتياز الشهيرة عالمياً في مجال طب العيون، كخطوة جديدة في مسيرة الشرقية المتحدة للخدمات الطبية سعياً للمساهمة في تحقيق رؤية قيادة دولة الإمارات المتمثلة في توفير أفضل مرافق الرعاية الصحية لسكان الدولة وفق المعايير الدولية. كما تأتي هذه الخطوة منسجمة مع الأولويات الاستراتيجية التي وضعتها هيئة الصحة – أبوظبي بهدف رفع مستوى النتائج العلاجية من خلال التعاون مع شركاء ذوي شهرة عالمية. وينضم مركز مورفيلدز للعيون الجديد في أبوظبي إلى مجموعة مراكز العيادات الخارجية الأخرى التي نديرها. حيث نقوم بتطوير أنظمة متكاملة للرعاية الصحية تساهم في رفع معايير الامتياز الطبي. كما أن هذا المركز سيكون من المرافق المعدودة في الإمارة والمتخصصة بالكامل في تقديم خدمات طب ورعاية العيون. نحن نسعى من خلال شراكتنا مع مورفيلدز إلى سد الفجوة التي تشهدها إمارة أبوظبي حالياً في مجال خدمات طب العيون”.
وفي تعليقه على الاتفاقية الموقعة ومشروع المركز قال السيد جون بيلي، الرئيس التنفيذي لمستشفى مورفيلدز للعيون التابع لصندوق هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS): “نحن سعداء جداً بتوقيع اتفاقية الشراكة مع الشرقية المتحدة للخدمات الطبية، وسعداء بتوفير خدمات طب العيون التي يوفرها مورفيلدز وفق معايير عالمية في مجتمع إمارة أبوظبي. إن رسالتنا تبقى ثابتة لا تتغير، وتتمثل في تركيزنا على علاج المرضى وطرح برامج التدريس والأبحاث. ومن هنا فإن هذا المركز الجديد سيحرص على تقديم مساهمات إيجابية متميزة في أبوظبي ضمن هذه المجالات الثلاث. ويمثل المركز الجديد جزءاً هاماً من استراتيجية التوسع التي ينفذها مورفيلدز في دولة الإمارات، كما يأتي استكمالاً لجهودنا في دبي، آملين أن ننجح في تكرار هذه التجربة الناجحة المميزة وخدمة المجتمع ودعم تطور قطاع الرعاية الصحية في دولة الإمارات”